الصباح لمن...!؟
تبسّم الصبح لم أعرف دوافعه
حتى أتاني يقين يمحق القلقا
فلاح فوق سنى الأحباب بارقه
فاهتزّ كالغصن ميّالا وقد برقا
وراح يسبح فوق الخد مبتسما
يدغدغ الرمش إن دلّى وإن سمقا
فوجهها من ضياء الكون شعلته
بكل زهو يضيء الليل أن غمقا
في كل صبح صباح الخير أبعثه
وفي المساء أبوح الشوق والومقا
أدعو لها في صلاتى الله يسعدها
فمثلها لم أجد من يسكن الحدقا
كانت حياتي كأزهار بلا عبق
حتى عرفت الذي قد جدد العبقا
فهي التي ترفع الاحزان عن كبدي
وهي الشعاع الذي قد نوّر الغسقاالصباح لمن...!؟
تبسّم الصبح لم أعرف دوافعه
حتى أتاني يقين يمحق القلقا
فلاح فوق سنى الأحباب بارقه
فاهتزّ كالغصن ميّالا وقد برقا
وراح يسبح فوق الخد مبتسما
يدغدغ الرمش إن دلّى وإن سمقا
فوجهها من ضياء الكون شعلته
بكل زهو يضيء الليل أن غمقا
في كل صبح صباح الخير أبعثه
وفي المساء أبوح الشوق والومقا
أدعو لها في صلاتى الله يسعدها
فمثلها لم أجد من يسكن الحدقا
كانت حياتي كأزهار بلا عبق
حتى عرفت الذي قد جدد العبقا
فهي التي ترفع الاحزان عن كبدي
وهي الشعاع الذي قد نوّر الغسقا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق