صديقيَّةُ : ❤️ مِنْ عَبَقِ المَاضي ❤️ . 👍
جَدَّدتُ قُبَيلَ لِقَائِها أَنفَاسِي …
فَتَوَقَّدَ في الخِتَامِ نَبْضُ إحسَاسي …
ولَمَّا بلَغَ التَّوَهُّجُ ذُروَةً …
قَابَلتُها في حَيَاءٍ …
وغَابَتْ عن لساني حِنْكَةُ السِّيَاسي …
**** ❤️ ****
ولم تَكُنْ حُلوتي في الحَيَاءِ أَقَلَّ حَظَّاً …
وبَينما كلانا من حَرَجِ البَوحِ يُقَاسي …
خَرَجَتْ من لِساني مُلَجلَجَةَ الحُروفِ …
❤️ أُحِبُّكِ ❤️
وتَكَسَّرَ إيقَاعُها ، في حَلقي النُّحَاسي …
وبالمِثْلِ رَدَّتْ خَفِيضَاً صَوتُها …
وأنا & أُحِبُّكَ & . يا زَينَ أَهلي ونَاسي ..
**** ❤️ ****
ثُمَّ انفَرَجَتْ على الفَورِ أَسَاريرُنا مَعَاً …
وطَابَ اللِّقَاءُ بَعيداً عن أَعيُنِ الحُسَّادِ…
في أَحلَى الأَماسي …
**** ❤️ ****
بقلم : 👍 : @ الشاعر : صديق علي .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق