صحوة الحنين قبل اللقاء
الى امراة كنحلة عاشت
تتنقل بين الاشواك والزهور
منذ زمن بعيد
لتدخل البهجة والفرحة والسرور
هاهي الان في ساحة الوقت المتبقي
تغتسل فتولد كمهرة من جديد
تنسج باحلامها العطشى افراحا
واعيادا... عيد يتبعه عيد
هي المحاربة في ادغال الزمن
باسمة وهي تعد للنصر النشيد
هي الان امامي كتلة من حنان
وما تراكم من احساس على مر السنين
تدفئني بنظرتهاالحبلى بالاماني
والاف الحكايات العجيبة
وتحيي الحياة في بمئات الاغاني
حين هوت بين ذراعي في غنج
ذابت لغتي ومن عينيها
تفتحت انواع ورود واغان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق