( قد أُرضيك فيحزن غيرُك . وقد تغضب مني فيفرح سواك . وكلا الحالتين لا يعنيني من أمرهما شيء أن يحزَن ذاك أو أن يرضى هذا . لسبب بسيط هو أنني أحب هذا ولا أبغض ذاك . والإثنان عندي حبيبان إلى قلبي . والحب جامعٌ لمحاسنِ الأخلاق .)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق