لله درُّ حروفٍ
من لظى الضادِ
كانت حميماً على شِعري و إنشادي
دَعَوتُموني
و قد لبَّيتُ دعوتَكم
و جِئتُ أشدو على أوتارِ أعوادي
و جِئتُ أشدو
كما تشدو الطيورُ على
أغصانِ دَوحٍ بِتَرنيماتِ عُبَّادِ
بلال الحمود
سوريا معرشورين
تحياتي لصديقتي Jemana Almareabi لهذه الدعوة الكريمة
إلى مجل
ة لظى الضاد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق