بحث هذه المدونة الإلكترونية

الاثنين، 24 فبراير 2020

ضاعت خطاي مع الدچى وتناثرت
وسط الضجيج المر إبداعاتي
أصبحت لا أدري ملامح ذاتي
حتى ظللت أشك في مرآتي
صوتي يحاول أن يلون صورتي
وتدثرت بالدمع إشراقاتي
هل كان غير الشعر يرسم صورتي
للناس يرسم صورة عن ذاتي
آوي إلى ركن شديد إن هفت
ريح تزعزع أرسخ الهضبات
ويثور طوفان ليطمس رونقي
فعلوت ثم نجوت بالصلوات
                                 {{{{ ثورة قلم }}}}} 
بقلم »»محمد عمار

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق