// أوجعني الغياب//
في العيد كنت الآه
غلفت أركاني ملهاة
غيابك قد أوجعني
فقلتُ كيف أسلاه
على ذرا هامتي
ثقلٌ أينه مُنتهاه
أحمال شوق صاخبة
الضجيج فيااا ويلاه
أُصيخ السمع لعيدٍ
دونكَ عيني لا تراه
فأعود بذاكرتي لزمنٍ
كُنتَه عيدي وما أحلاه
لكنك تواريتَ هناك
فلا عيد لي أحقق رجاه
قلمي : مياسة مشوِّح
@الجميع
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق